Catalogue Search | MBRL
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
{{itemTitle}}
1,332
result(s) for
"الإسلام دفع مطاعن"
Sort by:
الإسلام .. وشبهة حد السيف
هذا الكتاب سيرد على ثلاثة تهم وجهها البابا المسيء للإسلام ونبيه الكريم صلى الله عليه وسلم هي أن الرسول لم يأت بجديد للبشرية ولم يأت إلا بكل ما هو سيء وأن الإسلام دين لا يعلي عليه من شأن العقل وأن الإسلام انتشر بحد السيف ونظرا لخطورة هذا الإتهام الأخير الذي اتخذنا منه عنوانا للكتاب فسوف يرد عليه في مساحة أكبر مع تتبع غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم لكي يتضح التوافق بين المرجعية الدينية من القرآن الكريم والواقع العملي من حياة الرسول صلى الله عليه وسلم في غزواته كي يتضح أنها لم تكن لأسباب غير مشروعة مع الإشارة إلى أخلاقيات الرسول-صلى الله عليه وسلم-والمسلمين في الحروب ومواقف بعض الصحابة وحبهم للجهاد في سبيل الله.
Book
التغريب ودور العقيدة الإسلامية في مواجهته
هذا البحث يهدف إلى غرس معاني العقيدة السليمة في نفوس الناس، وقلوبهم، وعقولهم وهذا هو هدف معلمنا ورسولنا صلي الله عليه وسلم الأساس، وغايته الأسمى؛ لأنه يعلم أن بصلاحها صلاح المجتمع، وبفسادها فساد المجتمع، فمتى ما فسدت العقيدة فلا شك بأنه ستعشعش الخرافات، ويعم الجهل، وتنتشر الفوضى، وتسود سياسة الغاب في ظل غياب الوازع الديني فيأكل القوي الضعيف، والغني الفقير، لذلك نرى أن معلمنا الأول صلى الله عليه وسلم في بداية دعوته ركز على غرس معاني العقيدة الصافية في نفوس الرعيل الأول؛ لأنه يعلم أن المسلم متى ما رسخت عقيدته رسوخ الجبال الرواسي، فلا شك بأنه سيثبت أمام التيارات المنحرفة والاتجاهات الفاسدة، والفرق المنحرفة، ولا تهزه الأعاصير، ولا تقتلع جذوره الرياح العاتية مهما استخدموا معه من وسائل منحرفة وحِيَل مضللة لإبعاده عن دينه وعقيدته وهويته. nوقد بينت في هذا البحث مقدمات عن التغريب، ودور العقيدة الإسلامية السليمة في مواجهة هذا الغزو الذي يتربص بالإسلام وأهله الدوائر، إذ سعى دعاة التغريب جاهدين لزحزحة القرآن الكريم، واللغة من قلوب المسلمين وعقولهم، وغرس المعتقدات الفاسدة والأفكار المريضة بين أولئك المنهزمين من أبناء جلدتنا وذلك بالطعن والتشويه تارة وإثارة الشبهات تارة أخرى، وتصوير الثقافة الغربية على أنها المخلص الوحيد للبشرية، وأن أحكام القرآن قد أكل الدهر عليها وشرب، ولم تعد صالحة لزماننا؛ لأنها بزعمهم الفاسد وفهمهم العقيم تتميز بالقسوة والعنف، وما ذاك إلا كذبٌ ومحضُ افتراء على الله ورسوله صلي الله عليه وسلم.n
Journal Article
الجامع المنيف في رد الشبهات عن الحديث النبوي الشريف
من اليقين الثابت عند كل مسلم أن الأصل الثاني من أصول التشريع الإسلامي بعد القرآن الكريم هو السنة النبوية المشرفة فهي المبينة والمفسرة لما جاء في القرآن الكريم فضلا عن كونها ترد بأحكام جديدة غير موجودة في القرآن الكريم، وقد كانت السنة النبوية منذ زمن بعيد محط أنظار الناقمين على الإسلام الذين يحاولون زعزعة الإيمان به في نفوس أتباعه وتشويه صورته في نفوس أعدائه فحاولوا جاهدين وجاهدوا محاولين التشكيك في السنة النبوية من جميع الجوانب فتارة يشككون في ثبوتها وأخرى في حجيتها وثالثة في حملتها من رجال الحديث الثقات والأثبات ورابعة في مضمونها وإيهام أنها متعارضة ومتناقضة أو أن بعضها غير مقبول في العقل والحس، ولقد جاء هذا الكتاب ليرد على عدد كبير من الشبهات التى وجهت إلى السنة النبوية المشرفة في زمننا المعاصر بإسلوب علمي ومناقشة هادئة وهادفة ولا يغفل الكتاب أحيانا المقارنة بين ما جاء في الأحاديث النبوية وما جاء عند أصحاب الديانات الأخرى بصورة تجعل صاحب العقل المنصف يبصر الحق من الباطل ويميز النور من الظلام إلى غير ذلك الفوائد التي سيجدها القارئ في صفحات هذا الكتاب.
Book
ظاهرة الإسلاموفوبيا
تعتبر طاهرة الإسلاموفوبيا من المفاهيم القديمة والمستجدة في آن الوقت، فهي قديمة قدم الدين الإسلامي نفسه، وحديثه؛ إذ ظهرت بشكل ملفت للانتباه مع هجمات 11 من سبتمبر 2001، وتطورت مظاهرها وأشكالها مع انتشار الإعلام الإلكتروني بمختلف تطبيقاته الحديثة، حيث أصبح لا يخلو أي مجال من هذه الظاهرة، والتي لا تخرج عن حالة العداء والكراهية للإسلام والمسلمين، للتعبير عن أي حادثة أو عملية عنف مادي أو معنوي تحدث في الغرب، وبدون أدنى تحري يتم ربطها مباشرة بالجالية المسلمة. ومنه سنحاول رصد أهم التعاريف لظاهرة الإسلاموفوبيا، وأهم آليات اليمن المتطرف في تصعيد العداء للإسلام والمسلمين.
Journal Article
دور الخطاب الديني المسجدي في مواجهة ظاهرة الإسلاموفوبيا
يهدف هذا المقال إلى محاولة الوقوف على ظاهرة الإسلاموفوبيا أو الخوف من الإسلام، هذه الأخيرة التي أرهقت المجتمعات العربية والإسلامية قاطبة. وسنحاول فيه أيضاً تسليط الضوء على دور الخطاب الديني في سبيل مواجهة هذه الظاهرة، من خلال تفعيل دوره الذي يكون بعملية تجديد الخطاب الديني، لان تجديد الفكر الديني ضرورة قصوى وخاصة في وقتنا الحالي الذي يشهد حالات من التوتر، الفوضى والتفجيرات المتكررة والتي تنسب في مجملها للجماعات الإسلامية المتطرفة والمتشددة والتي تهين بالإسلام والمسلمين وبخاصة في الدول الغربية التي أصبحت فيها العنف مرادفاً للإسلام.
Journal Article
